همسات دافئة
لم أزل أعزف ألحانى وأشدو للحياه واذا ما مات بقلبى أمل...جد سواه
Thursday, November 15, 2012
خطط ركوب الطائرة
Friday, October 8, 2010
فقط اعطيني الفرصة
Friday, October 1, 2010
محاولة
Friday, June 25, 2010
حكاية أمي

Wednesday, May 19, 2010
هل يحق لي

Friday, March 26, 2010
أيوة بخاف

Wednesday, January 27, 2010
أشياؤك تعاندني

أشياؤك تعاندني
لا أدري لما تتعمد إثارة غيرتي
فهذا التبغ الذي أمقت رائحته لما يخرج من أنفك مكونا سحبا فضية لامعة بنكهة الشيكولاته الساخنة,
ومفعما بهذا الكم من المرح الذي يجعله يحوم حولي راقصا ,ويعايرني لأنه لامس رئتيك واقترب أكثر مني من قلبك النابض.
وحبات القهوة المذابة في فنجالك لم تتبرأ من سخونتها بتلك السرعة لتجد الدفء بين شفتيك
بينما فنجالي يظل حارقا لا يدفيني...ولا أَدفئه
وكوفيتك السميكة التي تتشبث برقبتك كما تتشبث ضفائرها ببعضها وتنام باسترخاء على كتفيك الحانتين
,ألا تراها حين تراني تترنح يمينا ويسارا بحجة الرياح لتبرز الفروق الواضحه بين مكانها ... ومكاني
وحبات مسبحتك التي تلتف حول كفك الدافئ لما تدفع كل واحدة منهم الأخرى بهذة القسوة - في سباق لا أشارك فيه - لتستكين لحظات بين أناملك وتنال من لمساتك أكثر مما نالته أخواتها
وحروف الأبجدية التي يعرفها البشر لما تتناثر على اوراقك البيضاء بتلك الروعة بعد أن ترتمي تحت يديك وتسلم لك أمرها لتشكلها وتنسقها وتمحيها وتهدمها
!!لما يحل لهم جميعا ما حرمته الدنيا عليَّ..
شيماء
Friday, January 8, 2010
ويتساقطون سريعا

ويتساقطون سريعا
حبات اللؤلؤ تلك التي تخرج من رحم عينيك دون صراخ لتنكسر وتتبعثر تحت قدمي.
سقط بعضهم سريعا وتعثر البعض الآخر وتشبث بوجنتيك, ربما ليبوح بسر ما لبقع النمش الساكنة عليهما أو لعله كان يدرب نفسة على الحياة قليلا قبل أن يلقى حتفة تحت قدمي.
مددت يدي أتحسس هذا الحزن المتجسد, وهذا الألم المتنكر فى اللون الشفاف ولكني خشيت أن تظني أني أمسح دموعك فتكفي عن البكاء
نعم...رومانسيتك الحمقاء قد تجعلك ترتكبين هذا الذنب لذا بعدت يدي سريعا واكتفيت بتأمل الخطين اللامعين اللتين نحتتهما قوتك المائية الداخلية.
لا أدري ان كانت عقدة نقص قديمة لأني حرمت من البكاء لأصبح رجلاً أم أن البكاء حقا يحمل كل هذا السحر
.يحمل كل هذا الدفء الذي إحتواني بسبب القطرة التي قفزت على أطراف أناملي حين لمستها وأكاد أسمع قسمها ألا تسقط إلا بعد أن تمتص كل أحزاني وتأخدها معها
.
.
إلى أسفل
.أشعر أنك تتطهرين
, أكاد أجزم أني أرى الآن روحك تسمو ,أنك تولدين من جديد امرأه نقية خلعت أحزانها وذنوبها ونسيتها تحت قدمي
ألا ترين أن عيونك قد اكتسبت اللون الوردي ورموشك المبتلة كمن طرحت حبات الندى عليها قد توجته
اأعرفت لما تمطر السماء؟ ولما يصبح الكون بهذا الإنتعاش بعد المطر؟
فابكي
وابكي لي
وابكيني
.شيماء
Saturday, November 21, 2009
احساس مسلوب

هو انا ليه
رغم إني صحيت البطاطين الكسلانه بقالها فصول
وقفلت الشبابيك والأبواب باحكام
ورغم اني شربت الكاكاو وهو سخن اوي عشان احبس جوايا كل بخاره الى كان بيرقص فى الهوا
وفركت ايديا بعنف عشان افجر الحرارة المستخبيه جواهم
ورغم اني كتبت حروف اسم حبيبي ببخار الميه وذكرى المطر على كل المساحات الفاضية من ازاز شباكي
وخليت فيروز تعلى صوتها على اد ما تقدر
وولعت شمعتين عشان يستنشقه البروده اللى فى المكان ويخرجوها دفا وحنان
ليه بقى
لسه بتنفض
وبترعش
وخايفة
ومش حاسة بالدفا
؟؟
Thursday, September 10, 2009
وصيتي
Sunday, August 9, 2009
أيقنت أني لست امرأتك

Tuesday, July 14, 2009
لو الناس صدقتني

Sunday, July 12, 2009
Thursday, June 4, 2009
شبح فى منتصف الليل

فى منطقة وسطى بين الصحيان والنوم ركدت انا,أحسست أن أشياءاً تحدث حولي ولا أدري هل أغمض عيني أكثر لأنه حلم أم أفتحهما أكثر لأنه حقيقة.استرحت للاحتمال الأول وشددت غطائي بشدة فتسرب ناحيتي أنفاسا أحسست بسخونتها على وجهي وبذبذباتها في أذني خشيت أن أتحرك ولم أجرؤ على فتح عيني لو كان لصا لقتلني فليسرق ما يسرق وليرحل عني.
كانت الأنفاس تقترب أكثر ولكني لم أشعر بالخوف فقد كانت مريحة بشكل أثار فضولي وكانت رائحتها تؤنس أنفاسي وتداعبها أخذت اتخيل ان كانت أنفاسي حمراء وتلك الأنفاس صفراء وتداخلا واندمجا كما يتداخلان الآن فحتما سيتصاعد اللون البرتقالي الذي أعشقه ويحوطني ويملأ حجرتي بعطره وبهجته أعجبتني الفكره حقا فابتسمت داخلي وأخذت نفسا عميقا عليًّ استنشق عطر امتزاج الأنفاس.
ترجعت الأنفاس قليلا فبدأت أشعر بالقلق وفجأة انقطعت وأحسست بشئ يصطدم بجبهتي فتزايد قلقي وأخذت قرارا بإزاحة الجفون عن عيني لإنهاء هذا الحلم أو مواجهة الحقيقة.
ربما كان قرارا متأخرا فعندما فتحت عيني وجدت شبحا يبتعد بخطوات عن سريري لم أتبين هيأته فقد كانت الحجرة مظلمة إلا من بصيص ضئيل تسرب إليها من النافذة زادت نبضات قلبى ووجدتني أصرخ
"مين"
فاستدار الشبح وبدأ يقترب مني وقال بصوت هامس
"صحيتك.. أنا أسفة"
سرى صوت أختي الصغيره داخلي فأبطأ دقات قلبي التي تسارعت وأدركت على الفور انها لم تكف بعد عن عاداتها في تقبيلي وأنا نائمة .ظلت واقفة أمامي صامته آآه لو استطعت أن اسلط كشافا الآن على عينها لأرى نظرة الندم والإعتذار التي يكحلها. قلت بمكر:
"في حاجة"
فجاوبتني بنبرة حزينة
"لأ...بس كنتي وحشاني"
اعطيتها ظهري واحنضنت وسادتي واستسلمت للنوم.
***
فتحت عيني مستجيبة لطرقات نور الصباح عليها واستعدت ما حدث فتحسست جبهتي بأناملي المتكاسلة لأتأكد من وجود قبلة أختى مكانها. انها تقبلني كثيرا ولكن لا أدري لماذا أتأثر بتلك القبلة تحديدا ربما لأني أشعر انها أصدق القبلات لأنها لا تبغي التعبير لي عن مشاعرها قدر ما تبغي ارضائها بالتنفيس عنها فهي القبلة الوحيده التي تسعدها حتى ولو لم أشعر انا بها
مررت على حجرتها فدفعني شوقي إلى إدارة مقبضها والدخول على أطراف أصابعي.
يقولون دوما أنها تشبهني سأعذرها إذن ان كنت بتلك الرقة والعذوبة وانا نائمة
اقتربت منها ووضعت قبلتي برفق على جبهتها وابتعدت فوجتها تفتح عيناها ببطء وتبتسم لي فقلت وغمزتي تسبقني
Wednesday, April 15, 2009
لما قابلتك

Monday, March 23, 2009
لا تثور عليّ

